مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,مشاهدة مانشستر يونايتد يعود بصيد ثمين من البرنابيو يوتيوب,
بكثير من الحظ وقليل من التكتيك نجح مانشستر يونايتد في العودة من مدريد بتعادل ثمين بنتيجة 1-1 مع الريال في المواجهة التي جمعت بينهما مساء الأربعاء في ذهاب دور الستة عشر لدوري أبطال أوروبا.
تقدم ويلبك للمانيو في الدقيقة 20 قبل أن يسجل رونالدو هدف التعادل في فريقه السابق في الدقيقة 30،وبات الفريق الإنجليزي الأقرب لبلوغ دور الثمانية حيث يكفيه التعادل السلبي في لقاء العودة يوم 5 مارس المقبل.
نجح نجوم الريال في فعل كل شئ في الشوط الأول لكنهم فشلوا في تحقيق الشئ الأهم وهو ترجمة سيطرتهم لأهداف حيث أهدروا العديد من الفرص بشكل غريب وعاندهم الحظ كثيراً قبل أن يباغتهم المانيو بهدف مفاجئ ،ولولا هدف رونالدو قبل نهاية الشوط الأول لكان الوضع أكثر سوءاً.
تقاسم الفريقان السيطرة على مجريات اللعب في الشوط الثاني الذي جاء متكافئاً حتى على مستوى الفرص ،ونجح السير فيرجسون في التعامل بشكل تكتيكي مميز مع اللقاء ،في وقت لم تنجح تغييرات مورينيو في إحداث جديد في مستوى الفريق.
ظهر رونالدو بشكل جيد في الشوط الأول ،لكنه إختفى تماماً في الثاني،في المقابل لم يظهر فان بيرسي بمستواه المعهود وظل غائباً معظم فترات اللقاء.
دفع مورينيو بكل أسلحته من البداية في هذه المواجهة خاصة وأن الفريق مطالب بتحقيق نتيجة إيجابية قبل موقعة العودة بمسرح الأحلام ،ودخل " المو" بطريقته المعتادة 4-2-3-1 معتمداً في قلب الدفاع على راموس وفاران الذي فضله على بيبي العائد من الإصابة مع الدفع بكوينتراو وأربيلوا في الجانبين،كما إعتمد على الثنائي خضيرة وألونسو كمحوري إرتكاز أمامهما الثلاثي الهجومي دي ماريا وأوزيل ورونالدو ،مع وضع بنزيمة كرأس حربة وحيد.
دخل السير أليكس فيرجسون اللقاء بطريقة متحفظة تميل إلى حد أكبر للدفاع على أمل خطف هدف يكون خير عون له في العودة حتى لو خسر اللقاء،وإعتمد السير على طريقة 4-4-1-1 حيث دفع بالرباعي داسيلفا وفريديناند وايفانز وايفرا في الدفاع ،وإعتمد في الوسط على كاريك وجونز التي حامت الشكوك حول مشاركته قبل المباراة كمحوري إرتكاز ،مع الدفع بكاجاوا وويلبك في الجناحين ،وتولى الثنائي واين روني وأمامه الخطير فان بيرسي المهام الهجومية.
بدأ الريال المواجهة بضغط هجومي كبير وظهرت روح الفريق من البداية ورغبته القوية في تحقيق الفوز ،وقبل أن تمر الدقائق الخمس الأولى نجح نجوم الميرينجي في تهديد مرمى الحارس دي خيا في ثلاث مناسبات كان أخطرها في الدقيقة 6 من تسديدة أكثر من رائعة لكوينتراو لمسها الحارس الإسباني بأطرف أصابعه لترتطم بالقائم الأيسر وتحرم الريال من هدف مبكر.
تحرك الثلاثي دي ماريا وأوزيل ورونالدو بشكل جيد وتمكنوا في فك شفرات الدفاع الإنجليزي مبكراً في ظل معاونة رائعة من الثنائي خضيرة وألونسو في الهجوم.
الحذر كان العنوان الرئيسي للمانيو ،وإكتفى الفريق الإنجليزي على الهجمات المرتدة مستغلاً تقدم الريال للهجوم واللعب على المساحات الخالية خلف مدافعي الفريق الملكي ،كما حاول فيرجسون إستغلال ضعف الجبهة الدفاعية اليمنى للريال فدفع بالياباني السريع كاجاوا في هذه الجبهة بالتناوب مع الخطير ويلبك،في وقت غاب فيه روني عن الصورة لقيامه بواجبات دفاعية إضافة إلى تراجع مستوى فان بيرسي.
تقدم ويلبك للمانيو في الدقيقة 20 قبل أن يسجل رونالدو هدف التعادل في فريقه السابق في الدقيقة 30،وبات الفريق الإنجليزي الأقرب لبلوغ دور الثمانية حيث يكفيه التعادل السلبي في لقاء العودة يوم 5 مارس المقبل.
نجح نجوم الريال في فعل كل شئ في الشوط الأول لكنهم فشلوا في تحقيق الشئ الأهم وهو ترجمة سيطرتهم لأهداف حيث أهدروا العديد من الفرص بشكل غريب وعاندهم الحظ كثيراً قبل أن يباغتهم المانيو بهدف مفاجئ ،ولولا هدف رونالدو قبل نهاية الشوط الأول لكان الوضع أكثر سوءاً.
تقاسم الفريقان السيطرة على مجريات اللعب في الشوط الثاني الذي جاء متكافئاً حتى على مستوى الفرص ،ونجح السير فيرجسون في التعامل بشكل تكتيكي مميز مع اللقاء ،في وقت لم تنجح تغييرات مورينيو في إحداث جديد في مستوى الفريق.
ظهر رونالدو بشكل جيد في الشوط الأول ،لكنه إختفى تماماً في الثاني،في المقابل لم يظهر فان بيرسي بمستواه المعهود وظل غائباً معظم فترات اللقاء.
دفع مورينيو بكل أسلحته من البداية في هذه المواجهة خاصة وأن الفريق مطالب بتحقيق نتيجة إيجابية قبل موقعة العودة بمسرح الأحلام ،ودخل " المو" بطريقته المعتادة 4-2-3-1 معتمداً في قلب الدفاع على راموس وفاران الذي فضله على بيبي العائد من الإصابة مع الدفع بكوينتراو وأربيلوا في الجانبين،كما إعتمد على الثنائي خضيرة وألونسو كمحوري إرتكاز أمامهما الثلاثي الهجومي دي ماريا وأوزيل ورونالدو ،مع وضع بنزيمة كرأس حربة وحيد.
دخل السير أليكس فيرجسون اللقاء بطريقة متحفظة تميل إلى حد أكبر للدفاع على أمل خطف هدف يكون خير عون له في العودة حتى لو خسر اللقاء،وإعتمد السير على طريقة 4-4-1-1 حيث دفع بالرباعي داسيلفا وفريديناند وايفانز وايفرا في الدفاع ،وإعتمد في الوسط على كاريك وجونز التي حامت الشكوك حول مشاركته قبل المباراة كمحوري إرتكاز ،مع الدفع بكاجاوا وويلبك في الجناحين ،وتولى الثنائي واين روني وأمامه الخطير فان بيرسي المهام الهجومية.
بدأ الريال المواجهة بضغط هجومي كبير وظهرت روح الفريق من البداية ورغبته القوية في تحقيق الفوز ،وقبل أن تمر الدقائق الخمس الأولى نجح نجوم الميرينجي في تهديد مرمى الحارس دي خيا في ثلاث مناسبات كان أخطرها في الدقيقة 6 من تسديدة أكثر من رائعة لكوينتراو لمسها الحارس الإسباني بأطرف أصابعه لترتطم بالقائم الأيسر وتحرم الريال من هدف مبكر.
تحرك الثلاثي دي ماريا وأوزيل ورونالدو بشكل جيد وتمكنوا في فك شفرات الدفاع الإنجليزي مبكراً في ظل معاونة رائعة من الثنائي خضيرة وألونسو في الهجوم.
الحذر كان العنوان الرئيسي للمانيو ،وإكتفى الفريق الإنجليزي على الهجمات المرتدة مستغلاً تقدم الريال للهجوم واللعب على المساحات الخالية خلف مدافعي الفريق الملكي ،كما حاول فيرجسون إستغلال ضعف الجبهة الدفاعية اليمنى للريال فدفع بالياباني السريع كاجاوا في هذه الجبهة بالتناوب مع الخطير ويلبك،في وقت غاب فيه روني عن الصورة لقيامه بواجبات دفاعية إضافة إلى تراجع مستوى فان بيرسي.